حركات بطيئة:
وهي حركات تحتاج إلى ملايين السنين لحدوثها ومنها: الإنكسارات وتحدث في الصخور الصلبة فينتج عنها أشكال متعددة كالنجود و الأغوار وقد تكون أحادية كغور الأردن أو النجود كشبه جزيرة سيناء و قد تكون مركبة أي عدة نجود متلاحقة مع بعضها البعض.
و أيضا هناك الإلتوائات: وتحدث في الصخور الرسوبية نتيجة الضغوط الجانبية و ينتج عنها أشكال متعددة من الطيات ومنها القائمة والمائلة و المستلقية…
حركات سريعة:
وهي حركات تحدث في وقت قصير يمكن للإنسان مشاهدتها و منها:
الزلازل:
وهي عبارة عن هزات سريعة تحدث في مناطق الضعف من القشرة الأرضية وتنتشر على شكل موجات وتقاس بمقياس ريختر و ينتج عنها كوارث تهدد المباني و الممتلكات العامة و الخسائر في الأرواح و ذلك حسب شدتها.
البراكين:
وهي عبارة عن حمم منصهرة تخرج من نقاط ضعف عبر القشرة الأرضية.
شكل البراكين:
المواد التي تخرج من البركان:
وللبراكين أخطار جثيمة فالمواد السائلة التي تخرج منها و كذلك الحمم تحرق المزروعات التي تصادفها و تتوضع عليها و كذلك للرماد البركاني أثار سلبية و خاصة في الرؤية فقد يكون سببا لتأجيل رحلات لطيران لوجوده في الجو.
هذه كانت العوامل الداخلية التي تساهم هي و العوامل الخارجية في تشكيل المظاهر التضاريسية كالجبال و الهضاب و السهول و الوديان.